BACAAN RATIB TGH. Ibrahim Al Kholidy Kediri

أَ لْفَاتِحَةُ الثَّانِيَةُ
لِسَيِّدِنَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَقِيْلِ وَسَيِّدِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَصَالِحِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَعَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَحُسَيْنِ بْنِ عُمَرَ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ تُرْبَتِهِمْ وَجَمِيْعِ اْلأَخِذِيْنَ عَنْ سَيِّدِنَا عُمَرَ وَالَّلائِذِيْنَ بِهِ وَاْلمُنْتَسِبِيْنَ إِلَيْهِ فِي جَمِيْعِ أَقْطَارِ اْْلأَرْضِ أَنَّ اللهَ يَغْفِرَلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَاِرهِمْ وَأَنْوَاِرهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الدُّنيْاَ وَاْلأَخِرَةِ بِسِرِّالْفَاِتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ الثَّالِثَةُ
أَنَّ اللهَ يُصْلِحُ أُمُوْرَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَيُنْزِلُ غَيْثَهُمْ وَيَغْرِزُ أَمْطَارَهُمْ وَيُرَخِّصُ أَسْعَارَهُمْ وَيَشْفِيْ مَرْضَاهُمْ وَيُصْلِحُ قُضَاتَهُمْ وَأُوْلَاتَهُمْ وَيُخْمِدُ نَارَ اْلِفتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَابَطَنَ وَيُصْلِحُ الشَّأْنَ كُلَّهُ وَيُخْتِمُ لَنَا بِاْلحُسْنَى فِي خَيْرٍ وَعَافِيَةٍ لَنَا وَلَكُمْ وَأَنَّ اللهَ يَجْعَلُنَا وَإِيَّاكُمْ مِنَ اْلمَقْبُوْلِيْنَ وَيُوَفِّقَنَا وَإِيَّاكُمْ لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَا مِنَ اْلقَوْلِ وَالْعَمَلِ وَيَحْفَظُنَا وَإِيَّاكُمْ مِنَ الزَّيْغِ وَالزَّلَلِ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ الرَّابِعَةُ
لِوَالِدَيْنَا وَوَالِدِيْ وَالِدِيْنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَائِخِنَا أَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَنَا وَلَهُمْ وَيَجْمَعُنَابِهِمْ فِي جَنَّاتِ النَّعِيْمِ وَأَنَّ اللهَ يَرْزُقُنَا عُلُوْمًا ناَفِعَةً فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلأَخِرَةِ وَيَرْزُقُنَا رِزْقًا حَلَالًا طَيِّبًا كَثِيْرًا بِلَا َكدٍّ وَلَا تَعَبٍ وَلَا نَصَبٍ مِنْ حَيْثُ لَا نَحْتَسِبُ وَيُطَوِّلُ أَعْمَارَنَا فِي طَاعَتِهِ وَعِبَادَتِهِ وَيَنْصُرُنَا عَلَى جَمِيْعِ اْلأَعْدَاءِ وَيَدْفَعُ عَنَّا جَمِيْعَ اْلبَلَاءِ بِسِرِّالْفاَتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ اْلخَامِسَةُ
ِلِإخْوَانِنَا اْلإِصْلَاحِيِّيْنَ وَالرَّابِطِيِّيْنَ وَمَنِ انْتَمَى إِلَيْهِمْ وَلِجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلُمْسِلمَاِت وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ أَنَّ اللهَ يُصْلِحُ أَحْوَالَهُمْ وَيُنْصُرُهُمْ عَلَى مَنْ عَادَاهُمْ وَيَجْعَلُ الْجَّنَّةَ مَأْوَاهُمْ وَلِلْحُجَّاجِ وَاْلغُزَّاةِ وَالزُّوَارِ وَالْمُسَافِرِيْنَ فِي اْلبَرِّ وَالْبَحْرِ وَاْلجَوِّ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْمَعِيْنَ أَنَّ اللهَ يُصْحِبُهُمُ السَّلَاَمةَ وَيُبَلِّغُهُمْ مَرَامَهُمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ بِخَيْرٍ وَلُطْفٍ حَتَّى يَرْجِعُوْا إِلَى أَوْطَانِهِمْ بِسِرِّاْلفَاتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ السَّادِسَةُ
لِصَاحِبِ الضَّالَّةِ أَنَّ اللهَ يَكُوْنَ فِي عَوْنِهِ وَيَتَقَبَّلُ مِنْهُ وَيـُـــيَسِّرُ عَلَيْهِ وَيُجَمِّلُ حَالَهُ وَيَغْفِرَ لَهُ وَلِوَالِدَيْهِ وَيُعْطِيْهِ مَطْلُوْبَهُ وَيُرَدُّ لَهُ ضَالَّتَهُ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ
أَ لْفَاتِحَةُ السَّابِعَةُ
لِصَاحِبِ الْمَكَانِ أَنَّ اللهَ يَرْزُقُهُ التَّوْفِيْقَ وَالْهِدَايَةِ وَيَرْزُقُهُ رِزْقًا حَلَالًا مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَيَجْعَلُ مَكَانَهُ هَذَا مَعْمُوْرًا بِالْخَيْرَاتِ بِسِرِّالْفَاتِحَةِ

صَلَوَاتُ اللهِ عَلَى اْلمَهْدِي # اَلْهَادِي النَّاسِ إِلَى النَّهْجِ
وَأَبِيْ بَكْرٍ فِي سِيْرَتِهِ # وَلِسَانِ َمقَالَتِهِ اْللَّهِجِ
وَأَبِيْ حَفْصٍ وَكَرَامَتِهِ # فِي قِصَّةِ سَارِيَةِ الْخَلِجِ
وَأَبِيْ عَمْرٍو ذِي النُّوْرَيْنِ # اَلْمُسْتَحِيَ اْلمُسْتَحِيَ اْلبَهِجِ
وَأَبِي حَسَنٍ فِي ْالعِلْمِ إِذَا # وَافَى بِسَحَائِبِهِ اْلخَلِجِ
وَعَلَى السِّبْطَيْنِ وَأُمِّهِمَا # وَجَمِيْعِ الْأَلِ بِهِمْ فَلِجَ
وَعَلَى اْلأَصْحَابِ بِجُمْلَتِهِمْ # بَذَلوُااْلأَمْوَالَ مَعَ اْلمُهَجِ
يَا رَبِّ بِهِمْ وَأَلِهِمُ # عَجِّلْ باِلنَّصْرِ وَبِالْفَرَج {3 كالي}
اَللَّهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسِلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَّلذِي تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ اْلكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ اْلحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ اْلخَوَاِتمِ وَيُسْتَسْقَى اْلغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ وَعَلَى أَلِهِ وَ أَصْحَابِهِ فِي ُكِّل لمَـــْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ اْلقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ اْلأَبْدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُوْرِ اْلأَبْصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ

Dengan adanya ratib diatas maka akan menjadi ladang pahala bagi penulisnya. Kita ketahui bahwa, setiap orang akan mati, begitu pula dengan kita. Bukankah saat kita mati tidak akan ada satu pun yang akan kita bawa, kecuali amalan?. Tulisan-tulisan yang ditulis Almagfurullah  masih tetap akan dibaca orang lain wabil khusus para santri atau santriwati. Semoga Almagfurullah diampuni segala dosa-dosanya dan bersama hamba-hamba yang sholeh. Alfatihah.

(Abi)